مازن السيد27/07/2021
لم أحسبك قابلاً للموت يا رفيق. أعتقد أنني ما زلت عند هذه الحسبة. لطالما كانت تحيط بك قداسةٌ ما، ظاهرها سخرية الربّانيين الذين يحجبون بالنكتة علوّ مراتبهم عن أنفسهم كي لا يضلّوا. ولكنني يا صاحبي ناقمٌ، ولا أستطيع إلّا أن أرى شيئاً من القَتل في رحيلك.