18023/09/2019
تتجاوز قضية توقيف الصحافي اللبناني محمد صالح، الشخص المستهدف نفسه، برغم تشابه الأسماء الذي يجعل أجهزة إستخباراتية غربية، تقع في أخطاء من هذا النوع. إنها قضية محاصرة شريحة لبنانية ومحاولة تدفيعها ثمن خيارات سياسية معينة.
تتجاوز قضية توقيف الصحافي اللبناني محمد صالح، الشخص المستهدف نفسه، برغم تشابه الأسماء الذي يجعل أجهزة إستخباراتية غربية، تقع في أخطاء من هذا النوع. إنها قضية محاصرة شريحة لبنانية ومحاولة تدفيعها ثمن خيارات سياسية معينة.