
أما وأن الحكم السوري الجديد بقيادة أحمد الشرع قد نال بركة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ليس مصافحة وحسب على أرض المملكة العربية السعودية، بل قراراً برفع العقوبات التي أدت على مدى عقد ونصف من الزمن إلى تجويع الشعب السوري، فإن المرحلة السورية المقبلة ستكون مرصودة دولياً وإقليمياً ولا سيما في ضوء الممارسات التي حصلت في الساحل السوري ثم في ضواحي العاصمة السورية.