
من الواضح أنّ على المُسلم بشكل عامّ، وعلى المثقّف المسلم بشكل خاصّ أن يكونا مُستعدَّين ومُهيّأَين للاطّلاع ثمّ للإجابة على من يُقدّمون أنفسهم على أنّهم ناقدون للسّرديّة التّاريخيّة الاسلاميّة التّقليديّة بشكل عامّ.. وللسّرديّة التّاريخيّة المحمّديّة التّقليديّة - ان صحّ التّعبير - بشكل خاصّ.