خولة مطر14/12/2020
تقسمنا حتى الفتات فماذا بعد؟ فيما العالم يلملم بعضه، بقينا نحن نفتت المفتت ونتحول إلى التناهي فى الصغر ربما ليس حجما جغرافيا بل حجما على خارطة العالم المتحول والمسموع والقادر على أن يضع مطالبه ورغباته وربما حتى أجنداته.
تقسمنا حتى الفتات فماذا بعد؟ فيما العالم يلملم بعضه، بقينا نحن نفتت المفتت ونتحول إلى التناهي فى الصغر ربما ليس حجما جغرافيا بل حجما على خارطة العالم المتحول والمسموع والقادر على أن يضع مطالبه ورغباته وربما حتى أجنداته.