نشأت زبداوي21/05/2024
ما نراه اليوم من توحش بحق الفلسطينيين من قبل الكيان الصهيوني الاستعماري العنصري وداعميه ما هو إلا أحد شروط وجوده على الأرض العربية ونتيجة حتمية لبقائه، وعلى الجيل الجديد أن يدرك هذه الحقيقة ويعمل على مواجهته.
ما نراه اليوم من توحش بحق الفلسطينيين من قبل الكيان الصهيوني الاستعماري العنصري وداعميه ما هو إلا أحد شروط وجوده على الأرض العربية ونتيجة حتمية لبقائه، وعلى الجيل الجديد أن يدرك هذه الحقيقة ويعمل على مواجهته.
مرّت قبل أيام الذكرى اﻟ 76 لتأسيس أول اتحاد طلابي عراقي، والذي انبثق في "ساحة السباع" ببغداد في 14 نيسان/أبريل 1948، يوم التهب الشارع الطلابي والوطني مرددًا قصيدة "أخي جعفر" للشاعر الكبير الجواهري، والتي يقول في مطلعها: أَتعلَمُ أمْ أنتَ لا تَعلمُ/ بأنَّ جِراحَ الضَّحايا فمُ.