في هذا الزمن الغارق في الضوء، تتسابق الصور على احتلال الوعي العام، وتتحوّل السياسة إلى مشهدٍ متواصل لا يعرف السكون. أزمة القيادة تُعبّر عن تفتّت العلاقة بين الكلمة والفعل، بين الحضور الرمزي والهيبة التاريخية.
في هذا الزمن الغارق في الضوء، تتسابق الصور على احتلال الوعي العام، وتتحوّل السياسة إلى مشهدٍ متواصل لا يعرف السكون. أزمة القيادة تُعبّر عن تفتّت العلاقة بين الكلمة والفعل، بين الحضور الرمزي والهيبة التاريخية.