محمود محمد بري22/10/2022
لا أحد يُمكنه الجزم ببترولية شواطئنا ومياهنا الإقليمية وبرّنا، من أعماق "قانا" إلى باطن يحمر وسحمر وصولاً إلى سهل الخان في خراج تبنين.
لا أحد يُمكنه الجزم ببترولية شواطئنا ومياهنا الإقليمية وبرّنا، من أعماق "قانا" إلى باطن يحمر وسحمر وصولاً إلى سهل الخان في خراج تبنين.
النروج بلد هادئ، ولا يعرف الكثير عنه سوى ما يجري تناقله من صور عن طبيعته الخلابة ورفاه أهله وحكايات أسلافهم الفايكنغ الذين غزوا شواطئ العالم وصولاً إلى أميركا الشمالية قبل كريستوف كولومبوس.