خاص 18023/03/2024
صحيح أن هجوم موسكو، ليل أمس، يُشكّل ضربة معنوية كبيرة جداً للدولة الروسية ورئيسها فلاديمير بوتين، إلا أن تداعياته ستتشظى باتجاهات شتى، خصوصاً أن موسكو البوتينية لم تواجه حادثة من هذا النوع منذ عقدين من الزمن، وتحديداً منذ حادثة احتجاز تلامذة وذويهم ومعلمين في إحدى مدارس بيسلان في أوسيتيا، ما أدى إلى مقتل أكثر من 300 شخص وجرح المئات في العام 2004.