
برغم الآمال المعقودة على الدستور السوري الجديد كخطوة نحو التغيير، إلا أن الصيغة التي تم التوصل إليها تُظهر تشابهًا كبيرًا مع الدساتير السابقة، وبخاصة دستور عام 2012 الذي وُضع في ظل حكم بشار الأسد.
برغم الآمال المعقودة على الدستور السوري الجديد كخطوة نحو التغيير، إلا أن الصيغة التي تم التوصل إليها تُظهر تشابهًا كبيرًا مع الدساتير السابقة، وبخاصة دستور عام 2012 الذي وُضع في ظل حكم بشار الأسد.