سامي كليب26/12/2020من يدخل الى كواليس الحركة السياسية في لبنان يُدرك أن كل تفصيل يصبُّ عند الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، أو عند رئيس مجلس النواب نبيه بري. ومن يتابع الوساطات الجارية لاستئناف المفاوضات الاميركية ـ الإيرانية، يُدرك ان المصالح قد تتقدم مرة ثانية على العداوات.
سامي كليب23/12/2020كلما لاح أملٌ قتله الساسة في لبنان. لم تمض 24 ساعة على تبشير الرئيس المكلّف سعد الحريري باحتمال الخروج بـ"صيغة حكومية قبل الميلاد"، حتى خرج هو نفسه اليوم (الأربعاء) بعد لقاء هو الرابع عشر بينه وبين رئيس الجمهورية ميشال عون، بوجه عابس يعكس تشاؤم وتعقيدات التفاوض، ويرجىء الأمل الى ما بعد رأس السنة!
سامي كليب22/12/2020نقل موقع "واللا" الإسرائيلي عن مسؤول أمني إسرائيلي قوله إن تقييم الوضع في جهاز الأمن الإسرائيلي هو أن الإيرانيين بدأوا حوارا غير مباشر مع إدارة الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن برغم أن ولايته الرئاسية تبدأ في 20 كانون الثاني/يناير المقبل.
سامي كليب19/12/202010 سنوات على ثورة البوعزيزي. شرارة إستولدت شرارات في معظم أرجاء وطننا العربي. أين نحن منها اليوم؟
سامي كليب17/12/2020سعى رئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو مراراً لتحميل العرب مسؤولية المحارق المأساوية التي تعرّض لها اليهود على يد النازية، وسلط الضوء على شخصية فلسطينية تاريخية هو الحاج أمين الحسيني، متهما اياه باقناع زعيم النازية أدولف هتلر بتصفية يهود فلسطين.
سامي كليب10/12/2020لا شك أن ثمة سلالة سياسية في لبنان متعددة الطوائف تشعر بإقتراب إنتهاء زمنها وصلاحيتها، فتمارس كل أنواع التذاكي لتبقى بالقوة حتى لو قضت على ما بقي من لبنان، أو لترحل بأقل كلفة ممكنة.
سامي كليب06/12/2020لو كان الشهيد كمال جنبلاط على قيد الحياة اليوم، لبلغ من العمر مائة وثلاث سنوات. ولو كان يرى من حيثُ هو الآن ما يجري في لبنان وسوريا، لكان حتماً سيقول أنهم لو سمعوا منه في البلدين، لما وصلنا الى انتهاء لبنان القديم وتدمير سوريا.
سامي كليب21/11/2020تميّز الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما بأنه كان بين قلّة قليلة من المسؤولين الاميركيين الذين عارضوا اجتياح العراق عام 2003 مذ كان على مقاعد مجلس الشيوخ، وهو ما ألبّ ضده لوبيات سياسية وعسكرية وصناعية ونفطية.
سامي كليب20/11/2020في هذا الجزء الرابع من مذكّرات الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما A promised Land (الأرض الموعودة او أرض الميعاد)، يوازي الكاتب بين ما حصل في سوريا والبحرين، ويشرح حدود التدخل الأميركي فيهما. وينتقد بكثير من الجرأة المصالح الأميركية التي غالبا ما تطغى على الاخلاق والإنسانية في التدخلات الخارجية، ويشرح أسباب قراره التدخل العسكري في ليبيا، ليخلص انه هو صاحب القرار وليس نيكولا ساركوزي.
