حلمي موسى27/05/2020
الخامس والعشرون من أيار/مايو 2000 ليس كباقي الأيام في الدولة العبرية. هو مثل الحاضر ـ الغائب، وكأنه "ينذكر ما ينعاد" لأنه يُذكّرهم بـ"الخيبة الكبرى".
الخامس والعشرون من أيار/مايو 2000 ليس كباقي الأيام في الدولة العبرية. هو مثل الحاضر ـ الغائب، وكأنه "ينذكر ما ينعاد" لأنه يُذكّرهم بـ"الخيبة الكبرى".