خليل حرب21/07/2023
أن يكون محمد شياع السوداني في دمشق له ما له من دلالات. الزيارة متأخرة قليلاً بتقدير البعض، أو هي في توقيتها الملائم بالنسبة إلى آخرين.
أن يكون محمد شياع السوداني في دمشق له ما له من دلالات. الزيارة متأخرة قليلاً بتقدير البعض، أو هي في توقيتها الملائم بالنسبة إلى آخرين.
المزيد من الضغوط تنتظر أكراد "الإدارة الذاتية" في شمال شرقي سوريا، في ظل "ضبابية" الموقف الأميركي المتردد، والتهديدات التي طالت أحد أبرز مصادر دخلهم، المتمثل بالنفط السوري، الذي تعرضت المشاريع التي بنيت حوله لتجميد قد تنتهي بسحبه وإعادته إلى دمشق بشكل مباشر، أو عبر موسكو.