السعيد عبدالغني19/05/2022
الحياة في المجتمع العربي صعبة بالنسبة لأي أحد مختلف. هنا المقصود بالاختلاف عدم الإيمان بثوابت المجتمع وعاداته وتقاليده بشكل كامل أو جزئي أو تحريكها والتعبير عن هذا التحريك، فالاختلاف ليس أفضلية أو دونية. الجهاز المفاهيمي للمجتمعات يقوم على الثنائية المقَارنَة دوماً التي تشخصِن الذات الأخرى لكي لا تفهمها أو لاهتمام كبير بذاتها.