مهدي عقيل30/12/2022
مع تأدية حكومة بنيامين نتنياهو الائتلافية مع حزبي الصهيونية الدينية والقوة اليهودية، اليمين الدستورية، أمس، تنبري تحديات خارجية أمامها اختصرها تقرير جهاز "أمان" بثلاثة: الميول الدولية، إيران، والداخل الفلسطيني.
مع تأدية حكومة بنيامين نتنياهو الائتلافية مع حزبي الصهيونية الدينية والقوة اليهودية، اليمين الدستورية، أمس، تنبري تحديات خارجية أمامها اختصرها تقرير جهاز "أمان" بثلاثة: الميول الدولية، إيران، والداخل الفلسطيني.
"حتى ماضٍ قريب، كان هذا الرجل منبوذاً، ويجسد مساره تطور المجتمع الإسرائيلي خلال ثلاثة عقود". الرجل المقصود هو إيتمار بن غفير المرشح لأن يحتل وزارة الأمن القومي في حكومة بنيامين نتنياهو المقبلة. هذا التقرير الذي نشره موقع "أوريان 21" بالفرنسية للكاتب سيلفان سيبيل (*) وترجمته الزميلة سارة قريرة إلى العربية، يُسلط الضوء على ظاهرة بن غفير.