زاهرة حرب17/08/2020
لم أتردد لحظة في تحديد فندق الكومودور مكاناً لاقامتي خلال العمل على مشروعي البحثي في بيروت عن خطاب الكراهية في الاعلام في اوقات الازمات. إقامة كادت أن تودي بحياتي، في لحظة الرابع من آب/أغسطس 2020.
لم أتردد لحظة في تحديد فندق الكومودور مكاناً لاقامتي خلال العمل على مشروعي البحثي في بيروت عن خطاب الكراهية في الاعلام في اوقات الازمات. إقامة كادت أن تودي بحياتي، في لحظة الرابع من آب/أغسطس 2020.