فؤاد إبراهيم بزي15/01/2021
في لبناننا اليوم فوضى عارمة. لا معيار حاكماً حتى في أدقّ أمورنا: صحتنا. لو تابعت الأخبار الصحيّة في كلّ العالم للفت انتباهك دقة الجهات الصحية في رسم البروتوكولات العلاجية لفيروس كورونا المستجد، إلّا لبنان.
في لبناننا اليوم فوضى عارمة. لا معيار حاكماً حتى في أدقّ أمورنا: صحتنا. لو تابعت الأخبار الصحيّة في كلّ العالم للفت انتباهك دقة الجهات الصحية في رسم البروتوكولات العلاجية لفيروس كورونا المستجد، إلّا لبنان.