18004/02/2020
لا تتطرق مقالة جلعاد شير، الباحث في معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي والموظف السابق في مكتب رئيس الوزراء السابق إيهود باراك، إلى ملابسات إعداد ما تسمى "الخطة الأميركية للسلام" (صفقة القرن)، ولا إلى فرص تطبيقها السياسية والدولية، ولا إلى المخاطر والفرص الكامنة فيها، "وإنما هي مقارنة موجزة بين هذه الخطة والخطط المركزية التي سبقتها، تبعاً للمركّبات المقترحة في كل منها لحل القضايا المركزية التي تشكل لب الصراع"، على حد تعبيره في المقالة التي نشرها موقع "مباط عال".