ميشال ن. أبو نجم27/09/2020
عندما ستكتمل صورة المشهد الإقليمي، وتتجمع قطع "بازل" مسار تنفيذ "صفقة القرن"، وفي ظل تعاقب الأزمات ذات الطابع "الغامض" في لبنان من الحرائق التي سبقت انتفاضة 17 تشرين إلى تدمير مرفأ بيروت، سيشهد اللبنانيون بأم العين أن الديناميكية الخارجية المستغلة للتفاعلات الداخلية، هدفها الوحيد "إجبار" لبنان على توقيع السلام مع "إسرائيل"، كما أشار إلى ذلك مقال في صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية.