
ثمّة وجوه لا يُقاس حضورها بعقارب الزمن، بل بما تكتنزه من طبقات المعنى، وأسماءٌ لا تمرّ مروراً عابراً في الذاكرة، بل تستقرّ عميقاً كرموز يصعب تفكيكها أو تجاوزها.
ثمّة وجوه لا يُقاس حضورها بعقارب الزمن، بل بما تكتنزه من طبقات المعنى، وأسماءٌ لا تمرّ مروراً عابراً في الذاكرة، بل تستقرّ عميقاً كرموز يصعب تفكيكها أو تجاوزها.