علي هاشم27/08/2023
كنت في السادسة عشرة من عمري عندما قرأت لطلال سلمان نصاً كتبته عن مجزرة قانا الأولى بعنوان "إيه قانا". سحب من يدي الورقة مبتسماً، وقال لي: "ستكون أول مقالة ننشرها لك في بريد القراء في السفير". ولم تكن الأخيرة.
كنت في السادسة عشرة من عمري عندما قرأت لطلال سلمان نصاً كتبته عن مجزرة قانا الأولى بعنوان "إيه قانا". سحب من يدي الورقة مبتسماً، وقال لي: "ستكون أول مقالة ننشرها لك في بريد القراء في السفير". ولم تكن الأخيرة.