18023/06/2020
إذا قررت حكومة بنيامين نتنياهو ضم الغور ومناطق في الضفة الغربية، إعتباراً من الأول من تموز/يوليو المقبل، ثمة حراك في الداخلين الفلسطيني والأردني، فيما الموقف المصري شبه معطل عبر إشغاله في قضية سد النهضة والملف الليبي المشتعل وتداعيات الإرهاب الذي لا يتوقف في سيناء، فضلاً عن الملفات الداخلية الضاغطة، وأولها فيروس كورونا.