الباحثان في "معهد السياسة والاستراتيجيا" في "مركز هرتسليا المتعدد المجالات" موشيه ألبو وميخائيل ميلشتاين أعدا دراسة نشرها المعهد على موقعه الإلكتروني تتمحور حول الدروس الإستراتيجية للحدث الأوكراني هذا نصها الذي ترجمته مؤسسة الدراسات الفلسطينية.
الباحثان في "معهد السياسة والاستراتيجيا" في "مركز هرتسليا المتعدد المجالات" موشيه ألبو وميخائيل ميلشتاين أعدا دراسة نشرها المعهد على موقعه الإلكتروني تتمحور حول الدروس الإستراتيجية للحدث الأوكراني هذا نصها الذي ترجمته مؤسسة الدراسات الفلسطينية.
غيورا أيلند هو رئيس سابق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي. تعرّف إلى روسيا للمرة الأولى في العام 2004 عندما كان رئيساً لمجلس الأمن القومي. زار موسكو مراراً. كان مُضيفه هناك رئيس مجلس الأمن القومي الروسي ووزير الخارجية الأسبق إيغور إيفانوف. في مقالة له في "يديعوت أحرونوت"، يروي أيلند إنطباعاته عن روسيا ورئيسها فلاديمير بوتين.
تبدو إسرائيل محرجة في مواجهة مترتبات علاقتها الإستراتيجية مع الولايات المتحدة. في ساعة الإمتحان الأوكراني "يُكرم المرءُ أو يُهان". ثلاثة باحثين إسرائيليين في معهد دراسات الأمن القومي هم: ألداد شافيط، أودي ديكل، وعينات كورتس يقرأون تداعيات الحرب الأوكرانية ـ الروسية على إسرائيل والمنطقة في هذا التقرير المشترك:
نشر الموقع الإلكتروني لـ"معهد السياسات والاستراتيجيا في مركز هرتسليا المتعدد المجالات" برئاسة عاموس جلعاد دراسة موجزة أعددها عدد من الباحثين في المعهد تطرح تساؤلات إسرائيلية ربطاً بملفات مُثارة دولياً وأبرزها الملف الأوكراني والملف النووي الإيراني. ماذا تضمنت الدراسة؟
نشر معهد السياسات والإستراتيجيا في "مركز هرتسليا المتعدد المجالات" دراسة أعدها الباحث الإسرائيلي (موشيه ألبو) تتناول الأزمة السياسية اللبنانية بأبعادها المتعددة.. وهذا نصها الحرفي:
الباحثون في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي سيما شاين، راز تسميت، وأفرايم أسكوالي، نشروا دراسة في نشرة "تقديرات إستراتيجية" التي يصدرها المعهد تتمحور حول مآلات الملف النووي الإيراني، وهذا أبرز ما تضمنته، كما ترجمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية إلى اللغة العربية:
نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" تقريراً إخبارياً ذكرت فيه أن إسرائيل أعربت عن قلقها في أعقاب البيان الروسي - السوري المشترك الذي صدر صباح الاثنين الماضي بشأن بدء تنفيذ دوريات جوية مشتركة في الأجواء السورية.
يُلخص الباحث في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي (INSS) إيتي بارون في دراسة بعنوان: "استخدام القوة الجوية ومكانها في عقيدة الحرب الشاملة لإسرائيل" سجال ثلاثة جنرالات إسرائيليين سابقين حول فعالية القوتين الجوية والصاروخية، وقد قام بترجمتها من العبرية إلى العربية الزميل سليم سلامة من مؤسسة الدراسات الفلسطينية، وهذا أبرز ما تضمنته:
ثمة قراءة إسرائيلية مغايرة للهجوم الذي تعرضت له أبو ظبي بالمسيرات الحوثية. فالمسافة بين اليمن ومطار أبو ظبي هي 1500 كلم، وهي المسافة نفسها بين اليمن ومدينة إيلات، وهذه المسيرات تستطيع أن تصل إلى 1700 كلم، كما يقول المحلل العسكري "الإسرائيلي" يوني بن مناحيم في تحليل نشره بموقع "معهد القدس" وترجمته مؤسسة الدراسات الفلسطينية:
يعتقد الوزير والدبلوماسي الإسرائيلي الأسبق والأستاذ الفخري في "جامعة تل أبيب" شلومو بن عامي في مقالة نشرها له موقع "هآرتس" أن "عقيدة بيغن" القائمة على مبدأ إزالة أي تهديد نووي لإسرائيل تقترب من نهايتها وبالتالي يتطلب التعامل مع الملف النووي الإيراني "لعبة إستراتيجية مختلفة تماماً" من قبل إسرائيل. ما هي؟