حوراء دهيني11/09/2023
"الكتابة قد تجعل ذرّتي ألمع بين باقي الذّرات على الأقلّ.. أكتب دفاعًا عن شرفي". يصحبنا محمد أبو الغيط في كتابه "أنا قادمٌ أيّها الضّوء" الصّادر عن "دار الشّروق" في جولة إلى إحدى أكثر أروقة البشريّة عتمةً ورعبًا، رواق الألم!
"الكتابة قد تجعل ذرّتي ألمع بين باقي الذّرات على الأقلّ.. أكتب دفاعًا عن شرفي". يصحبنا محمد أبو الغيط في كتابه "أنا قادمٌ أيّها الضّوء" الصّادر عن "دار الشّروق" في جولة إلى إحدى أكثر أروقة البشريّة عتمةً ورعبًا، رواق الألم!