عبدالله سليمان علي17/02/2020
تعمّق المأزق التركي في سوريا مع خروج مدينة حلب بالكامل عن دائرة تأثير الفصائل المسلحة المدعومة من قبل أنقرة. وتشير المعطيات إلى أن التداعيات المترتبة سيكون لها تأثير الدومينو على السياسة التركية التي طوّقت نفسها بسقوف مرتفعة من التهديدات والمطالبات. وفي خضمّ ذلك، لا يبدو أن أمام أنقرة سوى العمل على إغلاق ملف هيئة تحرير الشام، إن استطاعت إلى ذلك سبيلاً.