سمير الحسن01/01/2021
حتى نهاية الألفية الثانية، كان إسم القيادي الإيراني قاسم سليماني ما يزال مغموراً، وصورته غائبة. لم يكن أحد يعرفه، خصوصا أجهزة مخابرات الدول التي كانت في صراع مع إيران، والبداية بالحرب العراقية - الإيرانية، ثم بالمقاومة العراقية ضد الوجود الأميركي.