سامي كليب25/08/2020
لا شك ان عيد ميلاد جبران باسيل الخمسيني في حزيران/يونيو الماضي جاء مختلفاً عن أعياده السابقة التي كانت تأتي في ذروة صولاته وجولاته السياسية في لبنان والخارج، وتجمع من حوله ثلة من المحبين الحقيقيين والمتملّقين. من المُفترض أن يكون الرجل اليوم في ذروة القلق، أولاً على وضعه الشخصي، وثانياً على التيار الحر، وثالثاً حيال منصب الرئاسة الذي ما فارقه يوماً.