ثماني سنوات عجاف مرت على اغتيال القيادي اليساري شكري بلعيد في السادس من شباط/فبراير 2013، أخفقت فيها السلطة القضائية في تونس في الكشف عمن قتله أمام منزله وأمام ناظري طفلتيه، اللتين كبرتا لتقودا مسيرة إحياء ذكرى اغتياله الثامنة من ساحة حقوق الإنسان إلى شارع الحبيب بورقيبة.