
لا تزال الحرب الدستورية الباردة بين الرئيس التونسي، قيس سعيد، ورئيس الحكومة، هشام المشيشي، دائرة ومستعرة، فسلاح الأول الدستور والقانون بينما يتسلح الثاني بدعم الأغلبية البرلمانية المكونة من حركة النهضة وحزب "قلب تونس" و"إئتلاف الكرامة".
لا تزال الحرب الدستورية الباردة بين الرئيس التونسي، قيس سعيد، ورئيس الحكومة، هشام المشيشي، دائرة ومستعرة، فسلاح الأول الدستور والقانون بينما يتسلح الثاني بدعم الأغلبية البرلمانية المكونة من حركة النهضة وحزب "قلب تونس" و"إئتلاف الكرامة".
ثماني سنوات عجاف مرت على اغتيال القيادي اليساري شكري بلعيد في السادس من شباط/فبراير 2013، أخفقت فيها السلطة القضائية في تونس في الكشف عمن قتله أمام منزله وأمام ناظري طفلتيه، اللتين كبرتا لتقودا مسيرة إحياء ذكرى اغتياله الثامنة من ساحة حقوق الإنسان إلى شارع الحبيب بورقيبة.