نشر المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) مقالة للكاتب والباحث برهوم جرايسي تعرض للمؤشرات الإقتصادية والمالية الإسرائيلية بعد مرور ثمانية أشهر على الحرب الإسرائيلية على غزة، وكلها تعكس قلقاً إزاء التوقعات السوداوية المقبلة.
نشر المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) مقالة للكاتب والباحث برهوم جرايسي تعرض للمؤشرات الإقتصادية والمالية الإسرائيلية بعد مرور ثمانية أشهر على الحرب الإسرائيلية على غزة، وكلها تعكس قلقاً إزاء التوقعات السوداوية المقبلة.
كتب الزميل برهوم جرايسي تقريرا إخبارياً في موقع "مدار" (المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية) يعرض فيه للأثر الذي يتركه وجود وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير على تركيبة وسياسات حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وفي ما يلي أبرز ما تضمنه التقرير:
"الاقتصاد الإسرائيلي يغوص في ركود يزحف نحو انكماش، والبنوك تستعد لموجة من حالات الإفلاس"؛ تحت هذا العنوان، كتب الزميل برهوم جرايسي من أسرة المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) تقريراً تناول فيه خسائر الإقتصاد الإسرائيلي في مرحلة ما بعد السابع من تشرين الأول/أكتوبر.. وهذا أبرز ما تضمنه:
نشر موقع "مدار" (المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية) تقريراً أعده الزميل برهوم جرايسي يتناول مؤشرات الإقتصاد الإسرائيلي في مرحلة ما بعد السابع من تشرين الأول/أكتوبر، وهذا أبرز ما تضمنه:
"هل بدأ نتنياهو يتجرّع مرارة تحالفه مع بن غفير وسموتريتش؟ وهل من مفرّ أمامه"؟. تحت هذا العنوان، نشر المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) تقريراً أعده الزميل برهوم جرايسي أشار فيه إلى أنه برغم "الإحراجات" التي يتسبب بها كل من بن غير وسموتريتش إلا أن نتنياهو يبقى متمسكا بالقاعدة الائتلافية المتينة، "كي تحافظ على حكومته، التي يرى فيها حصنا في مواجهة إجراءات قضائية ضده، قبل انتهاء محاكمته".
في مقالة طويلة للكاتب برهوم جرايسي في موقع المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار)، يُسلّط الضوء على تردي علاقة حكومة بنيامين نتنياهو بالإدارة الأميركية الحالية ويحاول الإجابة على سؤال "الحرب الأهلية".. وتعاظم ظاهرة "الحريديم" في المجتمع الإسرائيلي!
تسعى الأحزاب "الإسرائيلية" التي ستخوض الانتخابات البرلمانية المبكرة، في الأول من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، إلى ترتيب قوائم مرشحيها. يُسلّط الزميل برهوم جرايسي من أسرة مركز "مدار" الضوء على هذه الإنتخابات في هذا التقرير الذي نشره "المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية" ("مدار").