من موقعي كباحث في السياسة ومن منبتي كإبن منطقة البقاع الجنوبي وناخب فيها وعامل في ايام مضت بالسياسة بين اهلها، ومن وضعي كمواطن يكتوي بنار الانهيارين السياسي والإقتصادي، ركزت في الجزء الأول من هذه الدراسة على ظروف الإنتخابات وفي الجزء الثاني على تحليل النتائج، وأتناول في الجزء الثالث والأخير الدلالات والأسئلة المستقبلية التي تطرحها الإنتخابات ونتائجها في دائرة البقاع الثانية (البقاع الغربي وراشيا).