
تصاعد الدخان الأبيض من الكوريا يوم الخميس الماضي (8 أيّار/مايو)، معلناً انتخاب روبرت فرنسيس بريفوست (Robert Francis Prevost) أسقفاً جديداً لكنيسة روما. فهل كونه أوّل بابا أمريكي في تاريخ الكنيسة الكاثوليكيّة هو صدفة، أم يعكس ألاعيب ترامبيّة من وراء الستار هدفها إعادة الفاتيكان ليكون أداة في ترسانة واشنطن في صراعاتها المقبلة؟