طهران ـ علي منتظري01/03/2022
يتبادل الأميركيون والإيرانيون في هذه الأيام جملة واحدة: "الكرة في ملعب الطرف الآخر". تشي هذه الجملة أن مفاوضات فيينا النووية لم تنته ولكنها، كما يقول مصدر موثوق في طهران، "بلغت مراحلها الأخيرة".
يتبادل الأميركيون والإيرانيون في هذه الأيام جملة واحدة: "الكرة في ملعب الطرف الآخر". تشي هذه الجملة أن مفاوضات فيينا النووية لم تنته ولكنها، كما يقول مصدر موثوق في طهران، "بلغت مراحلها الأخيرة".
إرتفع مؤخراً منسوب الكلام التفاؤلي الآتي من فيينا. تسفي بارئيل المحلل السياسي في "هآرتس" يسلط الضوء على مواقف الأطراف المشاركة في مفاوضات فيينا النووية في هذا التقرير: