تتجه الأنظار في الأسابيع المقبلة إلى مشروع سعودي ضخم قد ينضمّ إلى قائمة الاستثمارات التي تحمل اسم الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في مشهد جديد يرسّخ ظاهرة تداخل الحوكمة مع الأعمال العائلية في تجربة ترامب السياسية والاقتصادية، ولا سيما في دول الخليج، كما أوردت "نيويورك تايمز" في تقرير لها من الرياض ودبي. نُشر هذا المقال عشية الزيارة الهامة التي قام بها ولي العهد السعودي إلى واشنطن وما أفضت إليه من نتائج عديدة في المجالات السياسية والعسكرية والأمنية والاقتصادية.