بسّام ضو14/12/2024
لبنان مرةً جديدةً أمام الارتهان. كارثةٌ تتكرَّرُ منذ ما يُسمَّى "الاستقلال". الاستقلالُ وهمٌ ولعبةٌ. قطعةُ "أكسسوارْ" في دستورٍ لم يُطَبَّقْ وإنْ بِعوْراتِهِ. كان مجرَّدَ هُلامةٍ في بياناتٍ رئاسيّةٍ ووزاريّةٍ.
لبنان مرةً جديدةً أمام الارتهان. كارثةٌ تتكرَّرُ منذ ما يُسمَّى "الاستقلال". الاستقلالُ وهمٌ ولعبةٌ. قطعةُ "أكسسوارْ" في دستورٍ لم يُطَبَّقْ وإنْ بِعوْراتِهِ. كان مجرَّدَ هُلامةٍ في بياناتٍ رئاسيّةٍ ووزاريّةٍ.