
سيبقى الهجوم الذي نفذته الاستخبارات الأوكرانية ضد أربعة مطارات روسية في سيبيريا في الأول من حزيران/يونيو عالقاً في أذهان المؤرخين العسكريين، بوصفه الضربة الأخطر حتى الآن في الحرب الروسية-الأوكرانية المستمرة منذ ثلاثة أعوام ونيف.
سيبقى الهجوم الذي نفذته الاستخبارات الأوكرانية ضد أربعة مطارات روسية في سيبيريا في الأول من حزيران/يونيو عالقاً في أذهان المؤرخين العسكريين، بوصفه الضربة الأخطر حتى الآن في الحرب الروسية-الأوكرانية المستمرة منذ ثلاثة أعوام ونيف.
تتضمن هذه المقالة المشتركة للباحثين ليانا فيكس ومايكل كيميغ، في "الفورين أفيرز" مقاربة من وجهة نظر غربية لإحتمالات تعامل الكرملين مع مرحلة ما بعد تعرض قواته لإنتكاسات عسكرية متتالية على أرض أوكرانيا، ولعل أخطرها إعلان التعبئة العامة. مع هذا القرار "سيصبح من المستحيل إبقاء الحرب بعيدة عن حياة الروس اليومية"، يقول الكاتبان.