أغنار عواضة17/11/2022
مرّ حفل الفنان الشاب بشار خليفة كهبوب نسيم بارد على وجه بيروت المظلم، لكأن الموسيقى هي لغة خاصة وعامة؛ لغة هجرة وإنتماء؛ لغة فقراء وأغنياء؛ لغة قرية ومدينة وناس.. كل القرى والمدن والناس.
مرّ حفل الفنان الشاب بشار خليفة كهبوب نسيم بارد على وجه بيروت المظلم، لكأن الموسيقى هي لغة خاصة وعامة؛ لغة هجرة وإنتماء؛ لغة فقراء وأغنياء؛ لغة قرية ومدينة وناس.. كل القرى والمدن والناس.
توافق هذه السنة الذكرى الخامسة والأربعين لرحيل “العندليب الأسمر” عبد الحليم حافظ، وكذلك الذكرى السبعين لـ“ثورة يوليو” عام 1952، وهي فرصة للتذكير بأن “حليم” لم يغنِّ فقط أغاني عاطفية بقيت خالدة في صفحات الموسيقى العربية، بل كان كذلك صوتاً في خدمة جمال عبد الناصر.