
يُركّز الإعلام الإسرائيلي على مرحلة ما بعد إنتخاب إبراهيم رئيسي رئيساً لإيران، بأبعادها الداخلية والخارجية، ويقدم المحلل السياسي في "هآرتس" تسفي برئيل وجهة النظر الإسرائيلية الآتية:
يُركّز الإعلام الإسرائيلي على مرحلة ما بعد إنتخاب إبراهيم رئيسي رئيساً لإيران، بأبعادها الداخلية والخارجية، ويقدم المحلل السياسي في "هآرتس" تسفي برئيل وجهة النظر الإسرائيلية الآتية:
يصل إلى العاصمة الأميركية، اليوم (الأحد)، رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجنرال أفيف كوخافي، في زيارة كانت مقررة من شهرين، لكنها تأجلت بسبب تطورات عديدة، أبرزها الحرب الإسرائيلية الأخيرة ضد غزة.
الكاتب برنار هوركاد، متخصص في الأبحاث الإيرانية. نشر العديد من الدراسات حولَ العلاقة بين المجتمعِ والأرض والسياسة في إيران. في مقالته الأخيرة في موقع أوريان 21 (ترجمها حميد العربي من الفرنسية إلى العربية) يعرض لسمات شخصية إبراهيم رئيسي الفائز في الإنتخابات الرئاسية الإيرانية بصفته شخصاً محافظاً وحداثياً ومعمماً في آن معاً.
نشر الموقع الإلكتروني لـ"معهد هرتسليا للسياسة والاستراتيجيا" دراسة للباحث في "المعهد" ميخائيل ميلتشاين، يُحلّل فيها أبعاد إنضمام "حزب القائمة العربية الموحدة" (راعام) إلى الائتلاف الحكومي الجديد في إسرائيل. ماذا تضمنت الدراسة التي نشرتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية؟
مؤخراً، منح صندوق النقد الدولي قروضًا للدولة المصرية، لكن الإصلاحات الاقتصادية الموعودة لم ترَ النور بعد. جان بيار سيريني الصحافي والكاتب الفرنسي المخضرم يُسلط الضوء على هذه القضية في موقع "أوريان 21" (النص أدناه ترجمة الزميل حميد العربي من أسرة الموقع نفسه).
يقدم "مرصد الأزمة في الجامعة الاميركية في بيروت"، وهو مبادرة بحثية تحت إشراف د. ناصر ياسين، تحليلًا للمآلات التي جعلت لبنان هذه السنة بين الدول الآيلة للسقوط، أي الأكثر فشلًا في العالم.
تحت عنوان "التكاليف الاقتصادية لعملية حارس الأسوار"، أعد مدير معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي مانويل تراختنبرغ والباحث في المعهد تومار فيلدمان دراسة حول التداعيات الإقتصادية للحرب الإسرائيلية الرابعة ضد غزة، ترجمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية من العبرية إلى العربية.
أظهرت أرقام رسمية إسرائيلية أن جرائم القتل في المجتمع العربي خلال الفترة الفاصلة بين العامين 2013 و2019 قد تضاعفت ثلاث مرات بالمقارنة مع نظيرتها في المجتمع اليهودي في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948. هذه المعطيات نشرها الزميل هشان نفاع في موقع المدار:
يدعو المحلل في صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية غيورا آيلند الحكومة الإسرائيلية إلى عدم الوقوع في أخطاء العامين 1982 و2006. لا أخيار ولا أشرار في لبنان. لأن العالم من ايران إلى الولايات المتحدة وفرنسا "يخشى تدمير لبنان، فهذا هو السبيل الآمن للنجاح في معركة قصيرة".
يواجه الأردن، حسب الباحث الإسرائيلي مايكل شارنوف (أستاذ في معهد دراسات الأمن القومي في جامعة تل أبيب)، خمسة تحديات في المرحلة المقبلة: القدس؛ الضفة الغربية؛ اللجوء السوري؛ الإقتصاد والكورونا؛ داعش والتنظيمات المتطرفة. رؤية إسرائيلية تنتهي بإقتراح توصيات إلى الجانبين الأمريكي والإسرائيلي.