ترجمة منى فرح, Author at 180Post - Page 10 of 14

Biden-Middle-East-policy.jpg

يستضيف وزير الخارجية الأميركي أنطوني بلينكين اليوم (الأربعاء) نظيريه الإسرائيلي والإماراتي في واشنطن. وتأتي هذه الاجتماعات غداة الذكرى الأولى لـ"إتفاقات إبراهام" التاريخية لتطبيع العلاقات بين إسرائيل من جهة وكل من الإمارات والبحرين من جهة أخرى، لحقتهما- على مضض- كل من المغرب والسودان. كان ذلك قبل أن يغادر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب منصبه. ويبدو أن خليفته جو بايدن "حريص على الاستفادة من هذه الصفقات والبناء عليها كنهج يتبعه في رسم سياساته في .الشرق الأوسط"، كما يحلل مراسل "الواشنطن بوست" للشؤون الخارجية إيشان ثارور في هذا التقرير

absence_of_equality___saad_murtadha.jpeg

برغم التاريخ المشحون بين الطرفين، من المحتمل أن يفوز التيار الصدري بقيادة السيد مقتدى الصدر في الانتخابات النيابية العراقية المقررة غداً (الأحد)، بدعم ضمني من الغرب، "وعلى الأقل من واشنطن"، بحسب تقرير أعده من بغداد كلٌ من لويسا لوفلوك ومصطفى سالم ونشرته صحيفة "الواشنطن بوست".

5f7ac6aea4dab.jpg

إن ضعف النظام المؤسسي، وتفشي المحسوبية، وانتشار أعمال العنف خارج نطاق القضاء.. كل هذا يجعل الانتخابات العراقية المرتقبة الأحد أداة للمناورة السياسية بدلاً من أن تكون طريقاً نحو تغيير ذي مغزى. هذا ما يراه حارث حسن، الباحث في مركز "كارنيغي" للشرق الأوسط، في هذا التقرير الذي نشره على موقع "ميدل إيست آي"، وننشر ترجمته حرفياً.

international_intervention__amr_okasha.jpg

قبل عشر سنوات، عندما واجه الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي نهاية مروعة، بعد 42 عاماً في السلطة، لم يعتقد أحدٌ أن فرداً من عائلته قد يصبح في موقع المسؤولية في ليبيا مرة أخرى. هذا ما يشرحه تقرير لـ"الإيكونوميست" ننشره هنا حرفياً.

Kais-Saied-plans-to-transform-Tunisia-1.jpg

قبل أن يُرسل دباباته لإغلاق أبواب البرلمان، كان قيس سعيّد أستاذاً في القانون ينشر الولاء للدستور. قد يبدو هذا تناقضاً، لكن التناقضات هي التي ساعدت في دفع سعيّد إلى الرئاسة التونسية عام 2019. لقد كان شعبوياً بأسلوب أرستقراطي، وديموقراطياً على طريقته، استهزأ بالأحزاب السياسية والانتخابات البرلمانية. أطلق عليه البعض لقب Robocop (الشرطي الروبوت القابل للبرمجة والتحكم به عن بعد)، بسبب سلوكه وآرائه المحافظة؛ وآخرون رأوا فيه صورة "روبسبير"(*) وهو يشحذ مقصلته.

9-29-2021-5-50-04-PM.png

يبدو أن رجب طيب أردوغان حسم أمره بالإبتعاد عن واشنطن، لإعتبارات محلية وإقليمية ودولية، مدفوعاً بقرب موعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التركية من جهة، و"الجفاء" الذي لاقاه به نظيره الأميركي على هامش أعمال الجمعية العمومية للأمم المتحدة. فهل يفعلها؟ هذا ما تناقشه أمبرين زمان (*) في تقرير نشره موقع "المونيتور" قبيل قمة "سوتشي".

Apartheid-Del-Rosso.jpg

نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية مقالة مشتركة لكل من حنان عشراوي، السياسية والمُشرّعة والناشطة والباحثة الفلسطينية والأخضر الإبراهيمي، الدبلوماسي الجزائري والعربي والأممي وعضو جماعة "الحُكماء"، تمحورت حول كيفية وضع حد للنظام الإسرائيلي القائم على الفصل العنصري. في ما يلي النص الحرفي لمقالة عشراوي والإبراهيمي:

usa-syria.jpg

ستشعر كل من روسيا وتركيا أن انسحاب الولايات المتحدة من أفغانستان زاد من فرصهما في الحصول على ما يريدانه في سوريا. والأكراد محقون في أن يكونوا متوترين. كيف؟ هذا ما يشرحه كريستوفر فيليبس، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة كوين ماري البريطانية، في هذا التقرير الذي نشره اليوم (الجمعة) موقع "ميدل إيست آي".

sanctions_or_war__mansoure_dehghani.jpg

نظرياً، يجب أن تمتلك دولة ما مجموعة من أدوات السياسة حتى تصبح من القوى العظمى: قوة عسكرية، إقتصادية، ثقافية، تفوق تكنولوجي وما إلى ذلك. لكن من يرصد السياسة الخارجية الأميركية طوال العقود الماضية، يلاحظ كيف أن واشنطن تعتمد على أداة واحدة قبل كل التي ذكرناها: العقوبات الاقتصادية، التي فشلت في معظم الأوقات، وبدأت تفقد فعَّاليتها كأداة ضغط لأسباب عديدة يشرحها دانيال دبليو دريزنر (الأستاذ في جامعة تافتس الأميركية) في هذا التقرير الهام الذي نشرته "فورين آفيرز".

Abraham-Accords__West-Bank.jpg

في تقرير لمجلة "فورين آفيرز" يشرح جيرمي بريسمان، أستاذ العلوم السياسية ومدير قسم دراسات الشرق الأوسط في جامعة "كونيتيكت" الأميركية، لمناسبة مرور سنة على توقيع "إتفاقات إبراهام"، كيف أن تداعيات الحرب الإسرائيلية الأخيرة على غزة ورد المقاومة الفلسطينية، كانا الاختبار الحقيقي لفشل نظرية "فصل التطبيع عن الإحتلال"، اي إسترداد الأرض!