
بتقادم السنين بهتت فى الذاكرة العامة المعانى الكبرى التى حاربت من أجلها مصر لست سنوات كاملة بين حربى «الاستنزاف» و«أكتوبر».
بتقادم السنين بهتت فى الذاكرة العامة المعانى الكبرى التى حاربت من أجلها مصر لست سنوات كاملة بين حربى «الاستنزاف» و«أكتوبر».
خطر للمؤلف المسرحى والسيناريست الكبير الراحل «محفوظ عبدالرحمن» ذات يوم بعيد أن يكتب قصة الأيام الأخيرة للملك «فاروق» من (١٨) حتى (٢٦) يوليو/تموز (1952) فى مسلسل تليفزيونى طويل، حيث تتفاعل مشاعر وتضطرب أوضاع وتتغير دول.
بعد أن تتوقف الحرب فى أوكرانيا وتسوى بالتفاوض الأسباب التى أفضت إليها فإن التغطيات الغربية التى صاحبتها سوف ينظر إليها كـ«صفحة سوداء» فى تاريخ الإعلام الغربى.
منتصف سبعينيات القرن الماضى خطر للرئيس «أنور السادات» أن يحتذى تجربة الجنرال الإسبانى «فرانشيسكو فرانكو» فى نقل السلطة بعده إلى «خوان كارلوس» سليل عائلة «البوربون» الملكية.