
لا كلفة للوقت في لبنان. كل شيء قابل للتأجيل وصولاً حتى الانهيار الكامل، كرمى لعيون ائتلاف زعماء الطوائف، وانتظاراً لتفاهماتهم التحاصصية الفاسدة مهما طال الزمن.
لا كلفة للوقت في لبنان. كل شيء قابل للتأجيل وصولاً حتى الانهيار الكامل، كرمى لعيون ائتلاف زعماء الطوائف، وانتظاراً لتفاهماتهم التحاصصية الفاسدة مهما طال الزمن.
تتراكم الأسئلة اللبنانية، لكنها تكاد تلتقي عند سؤال الصيغة التي ستحكم لبنان في المرحلة المقبلة.