
يأخذنا سمير الصايغ في سفر صوفي يُداني عالماً متأرجحاً بين نعم ولا، بين ذكر وأنثى وبين جمود وحرية. وقد اختار مُنطلَقاً منصة صالح بركات في بيروت، التي بدت بامكاناتها الكبيرة متناغمة مع فضاء أبجديته اللامتناهي.
يأخذنا سمير الصايغ في سفر صوفي يُداني عالماً متأرجحاً بين نعم ولا، بين ذكر وأنثى وبين جمود وحرية. وقد اختار مُنطلَقاً منصة صالح بركات في بيروت، التي بدت بامكاناتها الكبيرة متناغمة مع فضاء أبجديته اللامتناهي.