ميشال ن. أبو نجم28/12/2019
لا تريدُ الدولة المصرية تأكيداً عملانياً جديداً لصوابية نظرتها لتحديات الأمن القومي المصري، ولركائز مقاربتها للأمن القومي العربي، لكي تنتظر القرار العثماني الخطير بإرسال قوات تركية إلى ليبيا المجاورة والمفتوحة معها على آلاف الكيلومترات عبر صحراء لا يمكن ضبطها.