علي هاشم15/10/2019
رحل مصطفى اللبّاد، لكن سيرته مقيمة. في كتابه وكتاباته. في صداقاته الواسعة. في عائلته المصرية ـ اللبنانية. في فكره المنفتح لكن غير المهادن عندما يريد أن يقيم حدودا للصح والغلط.
رحل مصطفى اللبّاد، لكن سيرته مقيمة. في كتابه وكتاباته. في صداقاته الواسعة. في عائلته المصرية ـ اللبنانية. في فكره المنفتح لكن غير المهادن عندما يريد أن يقيم حدودا للصح والغلط.