سامي كليب23/12/2019
في معمعة البحث عن خلاص لبنان من أزماته السياسية المتلاحقة، ووضع حدٍّ لانفلاته الأمني القابل للاشتعال أكثر، وتوفير مُسكّنات لوضعه المالي المنهار، علينا أن نطرح السؤال الأهم: هل ان ما يحصلُ في لبنان عابرٌ أم ان وطننا فقَدَ دوره التاريخي لصالح دولٍ أخرى وان مصيره بالتالي مزيد من التدهور الداخلي والإهمال الخارجي؟