
اقتربا وابتعدا، لكنهما ظلا حتى النهاية توءمًا ملتصقًا. لا يمكن الاقتراب من عوالم أحدهما دون التطرق بالفهم والاستيعاب لتجربة الآخر. إنهما الشاعران الفلسطينيان الكبيران «محمود درويش» و«سميح القاسم».
اقتربا وابتعدا، لكنهما ظلا حتى النهاية توءمًا ملتصقًا. لا يمكن الاقتراب من عوالم أحدهما دون التطرق بالفهم والاستيعاب لتجربة الآخر. إنهما الشاعران الفلسطينيان الكبيران «محمود درويش» و«سميح القاسم».
حين تكتب عن أعمال الفنان مارسيل خليفة تُفكّر كثيراً قبل أن تتحدث عن الأثر الذي حفره في روحكَ من دون أن تسقط في المديح المجاني لأنه ندر أن تعثر على هنّة، ولو هيّنة، في أعماله الفنية.