
شهر رمضان ليس فقط شهر العبادة والاستعانة، بل يُعتبَر أيضًا موسمًا ثقافيًا تتفجّر فيه الشاشات الصغيرة بالدراما التي تُجسّد هموم المجتمع وتاريخه وأساطيره.
شهر رمضان ليس فقط شهر العبادة والاستعانة، بل يُعتبَر أيضًا موسمًا ثقافيًا تتفجّر فيه الشاشات الصغيرة بالدراما التي تُجسّد هموم المجتمع وتاريخه وأساطيره.
أبدأ بالإقرار أنني لست من عشاق الدراما التلفزيونية المصرية، فأنا ممن خذلتهم أقلام المؤلفين وكاميرات المخرجين وخفة الممثلين/ات، فقررت هجرها نحو دراما لا تنطق بالعربية. ولكن، لا يمر عام إلا وأضعف أمام قراري هذا بدليل أنني اخترت مشاهدة ما لفت نظري بشدة من عمل تلفزيوني لاختبره منذ أولى حلقاته، إن كان يستحق بالفعل أم أستمر في التجاهل؟