ضيف حمزة ضيف12/02/2020
تزامن خبر إقالة مندوب تونس الدائم لدى الأمم المتحدة السيد المنصف البعتي على خلفيّة ما عُرف بـ"خروجه عن النص" و"ذهابه أبعد ممّا كان يريده رئيس الجمهوريّة السيد قيس سعيّد"، بعد أنْ "بالغ" المندوب الدائم في إظهار كافة أشكال الدعم للفلسطينيين بشكلٍ يرقى إلى أنْ "يُفسد" العلاقات التونسيّة الأميركيّة؛ مع واقعة مماثلة لناحية تحرّي العناوين المقبلة، تزيد من ترجيح كفة أخرى، لا يرغب لا التونسيون ولا غيرهم في تصوّرها في المدى المنظور، نتطرّق إليها لاحقاً هنا.