
منذ إطلالة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله الأخيرة، في مناسبة عاشوراء، تناولت أكثر من وسيلة إعلامية إسرائيلية ما أسمته "الرد الدقيق والجدي والمدروس" الذي تعهد به حزب الله إنتقاماً لإغتيال أحد كوادره في سوريا، والذي تم وضعه في خانة "تثبيت قواعد الاشتباك".