يوسف نعيم26/11/2024
في كل لحظة سياسية لبنانية تاريخية أو فارقة، تتبدى سردية من هنا أو من هناك. يتلقف الجمهور الطائفي السردية التي تناسبه ويرفض كلّ سردية تُخالف قناعاته. كيف يُمكننا أن نرتقي بأفكارنا وهواجسنا وصولاً إلى كسر الحواجز بين بعضنا البعض؟
في كل لحظة سياسية لبنانية تاريخية أو فارقة، تتبدى سردية من هنا أو من هناك. يتلقف الجمهور الطائفي السردية التي تناسبه ويرفض كلّ سردية تُخالف قناعاته. كيف يُمكننا أن نرتقي بأفكارنا وهواجسنا وصولاً إلى كسر الحواجز بين بعضنا البعض؟